تبدو بريئة كعادتها يسطع من وجها شجن دائم ... نستقبلها فى ترحاب لا ترده...نستفسرعن حالتها....عبثا لا تنطق ... الامر فى نظرها يحتاج الى ثورة تصحيح ... تقترح التظاهر ... ينزوى احدانا ... ويتعلل الاخر ... وارتدى سريعا ثوب المحذر ... غلبتها الفكرة ... تخترقنا النخوة فتحركنا ... فأنى لمرأة ان تتحرك وحدها .... نجتمع للتظاهر .... تهتف باصرار .... سريعاادركتنا اللكمات والركلات ... اوجسنافى انفسنا خيفة ...ولينامدبرين ولم نعقب ... تصمد للنهاية .... تسقط بين يديهم وحيده ...
سيذكرنى قومى اذا جد جدهم
السبت، 12 يوليو 2008
من الداخل
امن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الارض االه مع الله قليلا ما تذكرون
صدق الله العظيم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)